التكوين هو عنصر أساسي في أي استراتيجية تطوير أي مقاولة. الموظف أو العامل المؤهل هو في الواقع مفتاح نجاح ومردود الشركة.
لهذا السبب فإن الغرفة ترافق وتدعم الشركات في التزاماتها من حيث التحسين المستمر للمعارف والمهارات لمواردها البشرية. وللقيام بذلك، أولا، بوجود إطار تشريعي وتنظيمي لتطوير نظام التدريب والتدريس أكثر كفاءة وشفافية. ثانيا، فإنه يبدأ، بتطوير وإدارة، بالتشاور الوثيق مع الشركات والفاعلين في التكوين على الصعيدين الوطني والدولي من خلال تكوينات مختلفة.
في إطار الشراكات المتنوعة مع مختلف الفاعلين، غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة درعة تافيلالت تقدم الدعم الكامل في مختلف التخصصات من خلال استراتيجية تهدف إلى تنويع وتوسيع عروض التكوين، والحرص على تمكين المستفيدين من مستوى عال من الخبرة.
This post is also available in: الإنجليزية الفرنسية